الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون اليوم الاثنين، إنه يشعر بالقلق من احتمال أن تستخدم سوريا أسلحتها الكيماوية، بعدما حذرت من أنها قد تنشرها إذا شعرت أنها مهددة بالتدخل الخارجى.
وأقرت سوريا للمرة الأولى اليوم بحيازة أسلحة كيماوية وبيولوجية، وقالت إنها لن تستخدمها ضد المعارضين، لكن يمكن أن تستخدمها ضد قوات من خارج البلاد. وقال بان إنه يشعر بالقلق من احتمال أن تقدم سوريا على استخدام الأسلحة الكيماوية.
وقال للصحفيين خلال زيارة لصربيا "إذا استخدم أحد فى سوريا أسلحة للدمار الشامل فسيكون ذلك أمرا يستحق الإدانة".
ومع تصاعد العنف فى سوريا، قال مقاتلو المعارضة إنهم يخشون أن تلجأ قوات الأسد إلى الأسلحة غير التقليدية، بعدما حقق المسلحون مكاسب فى أنحاء البلاد.
وقال بان إن إيرفيه لادسو مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام والجنرال باباكار جاى المستشار العسكرى الكبير بالأمم المتحدة يتوجهان إلى سوريا اليوم الاثنين، لتقييم الوضع على الأرض.
وأوضح أن جاى سيتولى قيادة بعثة المراقبة التابعة للأمم المتحدة خلفا للجنرال روبرت مود، بعد أن وافق مجلس الأمن يوم الجمعة على تمديد تفويض البعثة لمدة 30 يوما، بموجب خطة السلام المتداعية التى أعدها المبعوث الدولى كوفى عنان.
وتصاعدت الضغوط الدولية على الأسد بشكل كبير الأسبوع الماضى مع هجوم لمقاتلى المعارضة فى أكبر مدينتين، ووقوع تفجير مدمر قتل أربعة من أفراد دائرته المقربة فى دمشق.
وأقرت سوريا للمرة الأولى اليوم بحيازة أسلحة كيماوية وبيولوجية، وقالت إنها لن تستخدمها ضد المعارضين، لكن يمكن أن تستخدمها ضد قوات من خارج البلاد. وقال بان إنه يشعر بالقلق من احتمال أن تقدم سوريا على استخدام الأسلحة الكيماوية.
وقال للصحفيين خلال زيارة لصربيا "إذا استخدم أحد فى سوريا أسلحة للدمار الشامل فسيكون ذلك أمرا يستحق الإدانة".
ومع تصاعد العنف فى سوريا، قال مقاتلو المعارضة إنهم يخشون أن تلجأ قوات الأسد إلى الأسلحة غير التقليدية، بعدما حقق المسلحون مكاسب فى أنحاء البلاد.
وقال بان إن إيرفيه لادسو مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام والجنرال باباكار جاى المستشار العسكرى الكبير بالأمم المتحدة يتوجهان إلى سوريا اليوم الاثنين، لتقييم الوضع على الأرض.
وأوضح أن جاى سيتولى قيادة بعثة المراقبة التابعة للأمم المتحدة خلفا للجنرال روبرت مود، بعد أن وافق مجلس الأمن يوم الجمعة على تمديد تفويض البعثة لمدة 30 يوما، بموجب خطة السلام المتداعية التى أعدها المبعوث الدولى كوفى عنان.
وتصاعدت الضغوط الدولية على الأسد بشكل كبير الأسبوع الماضى مع هجوم لمقاتلى المعارضة فى أكبر مدينتين، ووقوع تفجير مدمر قتل أربعة من أفراد دائرته المقربة فى دمشق.
0 التعليقات:
إرسال تعليق